١. تحضير الدوافع الصغيرة: أنت في حاجة إلى معالم في مسار رحلتك لتحقيق هدفك. قد تتكون هذه المعالم من تحدياتٍ صغيرة أو تفاعلات حياتيّة لغوية حقيقيّة، على سبيل المثال- ما يجبرك على إعداد مجالات للمفردات للتغلب عليها. وسوف يخدمك الإشباع الذي سيأتي باكتمالها للوصول إلى مستويات أعلى من أي وقتٍ مضى.
٢. راقب كيف يتحدث أهل اللغة: اللغات المختلفة تتطلب احتياجات مختلفة في طريقة تحريك لسانك وشفتيك واستعمال حلقك. فكيفية النطق ومخارج الحروف هي آلية جسمانية إلى جانب كونها عقلية، وربما يبدو الأمر صعبا في البداية كأن تراقب نطق أحدهم وتحاكيَه، ولكن بعد فترة ستتمكن من ذلك بسهولة. كل ما عليك الإصرار والممارسة باستمرار. وذلك يكون عبر الافلام أو المسلسلات من لغة ثانية.

٣. الإستماع: يجب ان تتعلم الاستماع قبل أن تتمكن من الاستمتاع بالتكلم. فكل لغة تبدو غريبة عندما تستمع إليها لأول مرة، ولكن بعد التعرض لمفرداتها ستصبح أكثر دراية بها وسيسهل عليك التحدث بها بشكل صحيح.
٤. تنزيل برامج تعلم اللغة: هناك العديد من البرامج والتطبيقات التي تساعد على تعلم عدة لغات بطريقة سهلة وبسيطة وأسرع وبمجهود أقل مثل “Duolingo”، يمكن تنزيله عبر الهاتف ومجاناً.

٥. حوّل اللغة على وسائل التواصل الاجتماعي إلى اللغة التي تريد تعلمها: توجد طريقة مبتكرة وممتعة أخرى لتعلم اللغة من خلال تحويل تطبيقات وسائل التواصل الخاصة بك إلى اللغة التي تريد تعلمها ويمكنك مشاركة كتاباتك بتلك اللغة، وهو عمل لا يتطلب الكثير من الجهد.


